لا بُد وأن تمر على الإنسان لحظة ينوي فيها التغيير ..
أو لكثرة ما مر به من مواقف محرجة مما أدى إلى كآبته وحزنه..
فيتمنى الخروج من قوقعة الهموم والأحزان هذه ...
لكــن.. يجب علينا أن نتذكر دائماً أن الإنسان أعطاه الله جل وعلا القدرة على احداث التغيير
فهو بالتأكيد يختلف عن النبات والحيوان ..!
فالمشكلة تكمن في نيتنا ..او ( تبييت النيه في التغيير للأفضل ) ..
فمن عزم .. وأراد .. لا بد أن يصل ..
يجب عدم القاء الأعذار على الوقت,أو الكسل , أو أي شيء يشغلك
يستطيع كل منا أن يغير للأفضل والأحسن دائماً ..
لذا عليك من الآن فصاعدًا محو كلمات الفشل والخوف من قاموسك النفسي!
لننظر إلى الزاوية المضـيئـة في الحـياة ..
لنسكب مشاعر النقص التي تغمرنا أو عدم القدرة على التغيير إلى خارج دائرة تفكيرنا : )
فالبدايه قد تكون صعبه للإنطلاق ,لكن من تكون ثقته بنفسه قويه ولا يبالي بكلام من حوله اذا حاولو أن يحبطوه
فسوف ينجح ويجد أن التغيير في كل ما نوى سيصبح سهلاً جداً
فقط اعزم وانطلق .. !
أمنياتي القلبيه لكم ..
بالسعادة
والهنآء
والتغيير الإيجابي ^^